-->
اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...
recent

تحميل كتاب " عروبة العلماء العرب المنسوبين إلى البلدان الأعجمية " للدكتور ناجي بن معروف البغدادي pdf



 تحميل كتاب " عروبة العلماء العرب المنسوبين إلى البلدان الأعجمية " للدكتور ناجي بن معروف البغدادي pdf

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تحميل كتاب " عروبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية " للدكتور ناجي بن معروف البغدادي pdf

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الكتاب: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية

المجلد1: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في المشرق الإسلامي.

المجلد2: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في خراسان.

المجلد3: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في بلاد الروم، والجزيرة، وشهرزور، وأذربيجان.

المؤلف: العلامة الدكتور: أبو رجاء، ناجي بن معروف بن عبد الرزاق العبيدي الأعظمي البغدادي (1328 - 1397 هـ = 1910م - 1977م).

الناشر:  مطبعة الشعب بغداد.

سنة النشر: 1394هـ/ 1974م.

رقم الطبعة: 1

عدد المجلدات: 3

عدد الصفحات: (518 + 306 + 269)= ١٠٩٣ صفحة

الحجم (بالميجا):  10 ميجا.

تنبيه:

- يرفع لأول مرة.  

 

 



 



 

صفحة التحميل (تلجرام) مفهرس:

هـــنــا

 

 

المجلد1: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في المشرق الإسلامي

 صفحة التحميل ( درايف ) غير مفهرس:

هـــنــا

 

المجلد2: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في خراسان.

صفحة التحميل ( درايف ) غير مفهرس:

هـــنــا

 

المجلد3: عُرُوبة العلماء المنسوبين إلى البلدان الأعجمية؛ في بلاد الروم، والجزيرة، وشهرزور، وأذربيجان.

صفحة التحميل ( درايف ) غير مفهرس:

هـــنــا

 

الأجزاء الثلاثة:

صفحة التحميل (أرشيف) غير مفهرس:

هـــنــا

 

وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي المصري

 

التعليقات



عَنِ الْمَوْقِعِ: حَيَّاكُمُ اللهُ وبَيَّاكُمْ فِي إِحْدَى مَوَاقِعِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ، نَزَلْتُمْ أَهْلًا، وَوَطِئْتُمْ سَهْلًا، رَزَقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمُ العِلْمَ النَّافِعَ وَالعَمَلَ الصَّالِحَ ...

إتصل بنا