تحميل
كتاب " التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم" لعبد الحميد طهماز pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكتاب: التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم
المُؤلف: عبد الحميد بن محمود بن عبد القادر طهماز الحموي
الناشر: دار القلم - دمشق.
سنة النشر: 1435 هـ – 2014م.
عدد المجلدات: 8
رقم الطبعة: 2
عدد الصفحات: 4912
حالة الفهرسة: مفهرس على العناوين الرئيسية
الحجم (بالميجا): 100 ميجابايت.
تنبيه:
تفسير متوسط وميسر لسور القرآن العظيم يعتني بالوحدة الموضوعية لكل سورة.
فيه زاد جديد وعلم مفيد من عطاء القرآن الذي لا ينفذ ويحتوي على تفسير
كامل لجميع سور القرآن الكريم مرتبة حسب ورودها في المصحف الشريف
لفت العالم الجليل والشيخ الفاضل عبد الحميد محمود طهماز نظر اهل التفسير
الى جانب اخر من جوانب التفسير الموضوعي فقام بدراسة تفسيرية للقران الكريم اثبت فيها
ان كل سورة من سوره تعالج فكرة محددة ترتبط فيها جميع آيات هذه السورة. وقد لقي التفسير
قبولا جيدا من طلاب العلم.
وقد اتسم بالآتي:
1- اهتمام المؤلف بتقديم معاني الآيات القرآنية وعرضها بعبارات واضحة
واسلوب سهل ميسر
2 - عدم انشغال المؤلف بقضايا لغوية او فقهية او كلامية بل كان محور اهتمامه
ان يوصل الى القارئ فهم معنى آيات الكتاب الكريم واستيعاب ما تحتويه بكلام موجز مفيد
3 - اعتناء المؤلف بقرن الآيات المتشابهة بالفكرة نفسها
4 - التعرض لقضايا علمية مثبتة والتي كشف عنها العلم الحديث
ترجمة المؤلف:
عبد الحميد محمود طهماز الحموي
واسمه الكامل عبد الحميد بن محمود بن عبد القادر طهماز (1356هـ /
1937م بحماة - 1431هـ / 2010م بالرياض) فقيه ومفسر سوري، وواحد من رواد التفسير الموضوعي
في العصر الحديث، صاحب مصنفات مهمة في التراجم؛ اهتم إلى جانب التدريس والتفسير وتحقيق
التراجم بالنقد الفقهي حيث راجع كتاب الحلال والحرام الكتاب الذي ألفه يوسف القرضاوي.
سيرته:
ولد عبد الحميد طهماز عام 1937م في حماة حيث تلقى تعليمه الأساسي والثانوي،
ثم انتقل إلى دمشق ملتحقا بكلية الشريعة في جامعة دمشق ولازم لمدة 7 سنوات شيخه محمد
الحامد الذي أجازه في العلوم الشرعية؛ تأثر عبد الحميد طهماز بمحمد الحامد وبمنهجه
بل وألف كتابا عنه بدمشق عام 1971م بعنوان "العلامة المجاهد الشيخ محمد الحامد".
من أساتذته في جامعة دمشق: مصطفى السباعي ومصطفى الزرقا ومحمد معروف الدواليبي
ومصطفى سعيد الخن ومحمد المنتصر الكتاني ومحمد فتحي الدريني ومحمد بن عبد القادر بن
محمد المبارك وغيرهم. في عام 1962 وبعد الانفصال نشط العمل السياسي في سورية وكان يتنازع
الطلاب تياران هما الاشتراكيون والأخوان المسلمون وكانت تحصل بينهما نزاعات ومعارك
أثناء احتفال الأخوان بأحد المناسبات في جامع الحميدية وتهديد الاشتراكيين لهم وتردد
البعض بالحضور قام رحمه الله ووقف خطيبا متحديا وحتى قبل تهيئة الأمور الفنية وقد كان
يوما شهد عزة الإسلام والمسلمين أثناء أحداث جامع السلطان عام 1964 ألقى خطبة قوية
ضد النظام وعلى إثرها ألقي القبض عليه ولاقى من التعذيب أشده ألف عدة مؤلفات وبقي ملتزما
ثابتا على العهد حتى توفاه الله غريبا مهاجرا نسأل الله له أن يجعله في عليين ويجمعنا
معه تحت لواء سيد المرسلين.
بعد تخرجه من جامعة دمشق عمل مدرسا لمادة التربية الإسلامية في ثانويات
حماة إلى جانب عمله كخطيب وكمدرس في جامع السلطان في نفس المدينة. وفي عام 1980م سافر
إلى الرياض حيث عمل معيدا ومشاركا في إعداد المنهج الدراسي في معهد تعليم اللغة العربية
لغير الناطقين بها التابع لكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية؛
ثم انتقل إلى المدينة المنورة ليعمل مدرسا في المعهد العلمي، ثم في المعهد العلمي في
نجران، ثم ذهب إلى مكة المكرمة عام 1988م ليدرس في المعهد العالي لإعداد الأئمة والدعاة
التابع لرابطة العالم الإسلامي إلى أن أُحل إلى التقاعد، كما أشرف في خلال عمله هذا
على رسائل الماجستير لبعض المتخرجين من المعهد.
بعد التقاعد عن العمل في المعهد تفرّغ عبد الحميد طهماز للبحث والتأليف.
أقام في مكة المكرمة ثم في الرياض التي توفي فيها مساء يوم الجمعة 15 صفر 1431هـ الموافق
لصبيحة يوم السبت 30 يناير 2010م.
مؤلفاته:
التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم
العلامة المجاهد الشيخ محمد الحامد
الفقه الحنفي في ثوبه الجديد
صفحة التحميل (100
ميجا)(أرشيف مباشر):
صفحة التحميل (صفحة
مباشر):
صفحة التحميل (221
ميجا)(أرشيف مباشر):
صفحة التحميل (صفحة
مباشر):
وكتب أبو عبد الرحمن عمرو
بن هيمان