-->
اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...
recent

ترجمة الشيخ عبد الحميد بن غلام الله رحمتي الباكستاني (1403- 1443هـ)

 

تَرَاجِمُ أَعْيَانِ العَصْرِ

ترجمة الشيخ عبد الحميد بن غلام الله رحمتي الباكستاني

(1403- 1443هـ)



وفاة الشيخ عبد الحميد بن غلام الله رحمتي الباكستاني- رحمه الله-

(1403- 1443هـ)

 #وفاة_أحد_شيوخنا

#تراجم_أعيان_العصر

 

 

* توفي منذ قليل شيخنا المحدث المُجاهِد: عَبْدُ الحَميدِ ابْنُ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ غُلَامِ اللهِ بْنِ رَحْمَتِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أخْتَرِ الْكَاكَرِيُّ الْأَفْغَانيُّ ثمَّ الْبَاكِسْتَانِيُّ السَّلفِيُّ الْأَثَرِيُّ (1403- 1443 هـ = 1982- 2022 م) مقتولًا بالرصاص على يد جماعة مجهولة إلى الآن - رحمه الله رحمة واسعة- بعد صلاة المغرب بـ(بيشاور باكستان)، عن عمر يناهز (40) عاما.

 

*  وذلك يوم الاثنين 12 جمادى الآخرة 1443هـ ، الموافق 16 - 1 - 2022 م.

 

* وأُطلق الرصاص أيضا على أخيه الشيخ محمد، وهو مصاب الآن، يحتاج لدعواتكم -شفاه الله وعافاه- !

 

* كان يدرس في دار القرآن والحديث السلفية ـ قاضي آباد بشاور باکستان.

 

* كان - رحمه الله - يكتب على حائطه Hameed Rahmaty: (حفظ الله كل مسلم من كل شر).

 

ولا حول ولا قوة إلا بالله!

 

ورجوتُ اللهَ أن يكون الخبر كاذبًا، ولكنه صحيح  - تقبَّله الله- !

 

* رجاءا: لا تنشروا صورة الشيخ - رحمه الله - وهو ميت؛ هذا من حرمة الميت. 



 

#بعض مجالسه بالأردو أو البشتو:

https://www.youtube.com/watch?v=kxwz6et_bJo

 

و:

https://www.youtube.com/watch?v=SRAvk1JeMAg

 

و:

https://www.youtube.com/watch?v=fBGGXb3E1ps

 

 

بعض أسانيده لصحيح مسلم:

https://ia800105.us.archive.org/11/items/sa71mir_gmail_201706/rahmaty_muslem.m4a

 

وَكَتَبَهُ تِلْمِيذُهُ بِالسَّمَاعِ وَالْإِجَازَةِ مفجوعا فيه:

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ عَمْرُو بْنُ هَيْمَانَ بْنِ نَصْرِ الدِّينِ الْجِيزِيُّ الْمِصْرِيُّ

قيم دار الحديث الثورية

 

التعليقات



عَنِ الْمَوْقِعِ: حَيَّاكُمُ اللهُ وبَيَّاكُمْ فِي إِحْدَى مَوَاقِعِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ، نَزَلْتُمْ أَهْلًا، وَوَطِئْتُمْ سَهْلًا، رَزَقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمُ العِلْمَ النَّافِعَ وَالعَمَلَ الصَّالِحَ ...

إتصل بنا