-->
اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...
recent

تحميل كتاب "المستدرك على الصحيحين" للحاكم النيسابوري، بتحقيق: محمود ميرة، ط. المنهاج جدة (نماذج فقط) pdf

 

تحميل كتاب "المستدرك على الصحيحين" للحاكم النيسابوري، بتحقيق: محمود ميرة، ط. المنهاج جدة (نماذج فقط) pdf

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



الكتاب: الكتاب: المستدرك على الصحيحين

المؤلف: الحافظ أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري (321 - 405 هـ).

المحقق: الشيخ محمود بن أحمد ميرة رحمهما الله تعالى (ت: 1441 هـ).

الناشر: دار المنهاج للنشر والتوزيع جُدَّة.

سنة النشر: 1447 هـ - 2025 م

رقم الطبعة: 1

عدد المجلدات: 23

عدد الصفحات: 15960 (الموجود نماذج من ثلاثة مجلدات عددها: 122 صفحة) 

الحجم (بالميجا): 50ميجا

قلت:

- شيخنا من أبصـر أهل الأرض بكتاب: (المستدرك على الصحيحين) للحاكم النيسابوري (ت 405هـ)، وأعلمهم بأحاديثه وتخريجاته، وموارده وأصوله الخطية وطبعاته القديمة والحديثة، وكل ما يتصل به؛ فمكث في ذلك 50 عامًا !

 

- كان - رحمه الله - يمازح الطلبة؛ ويقول: ( لست مثل الشيخ شعيب الأرناؤوط أطبع كل مدة كتابا؛ فها أنا في كتاب واحد منذ 50 سنة ! ).

 

* قلتُ:

-  قد ترجمت لشيخنا المحقق هــنـــا على موقعي الشخصي.


 

-  قد طبع الكتاب بتحقيق شيخنا في يوم الأربعاء 9 ذي القعدة 1446 هـ = 7 – 5 – 2025 م، بعد وفاته بخمس سنوات؛ في (دار المنهاج) بـ(جُدَّة) في: (23) مجلدًا، و(15960) صفحة.

 

- وسعره: ١٬٧٢٥ ريال سعودي = ٢٣٬٢٦٩ جنيها مصريًّا !!

 

وكان قد أعلن في آخر كتابه: تحقيق "تصحيفات المحدثين" لأبي أحمد العسكري سنة (1404 هـ = 1984 م)، أنه سيخرج قريبًا للنشر !!

 

* وذكره صفيه: الشيخ أبو حفص، محمود بن أحمد الطحان الحلبي - رحمه الله- في طبعته السابعة، سنة (1405 هـ = 1985 م) قال:

«يتتبع الآن أخونا المحقق فضيلة الشيخ الدكتور محمود ‌الميرة أحاديث الكتاب التي لم يحكم عليها الذهبي بشيء، ويحكم عليها بما يليق بحالها، وله نية في طبع المستدرك بعد هذا الجهد، فجزاه الله عن المسلمين خيرا.» «تيسير مصطلح الحديث» (ص50).

وكتب: أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي المصري

 

 إن الله سبحانه اختار الصحب الكرام لمرافقة خير الأنام ﷺ، فحفظوا شرعه ودينه، ونشروا بين الخلق سيرته العطرة، وسنته المفسرة للكتاب العزيز، ثم نقلوهُ لأتباعهم، جيلاً بعد جيل، وعصراً تلوَ عصر، حتى جاءتنا سنَّته الشريفة ﷺ مبرأة من وصمة التصحيف والتحريف، فجزاهم الله عنا خير الجزاء.

ومِن أعلام أولئك القوم شَمْسا الحديث ومنارتاهُ: البخاريُّ ومسلم، مُؤلِّفا «الصَّحيحين»؛ الكتابين المهذَّبينِ، الحجَّتينِ، المنتشرينِ في جميع ا لأقطار، فهما أصح الكتب بعد كتاب الله، وكان من أصداء «الصَّحيحين» في القرن الرابع الهجريِّ كتابُ الحاكم النَّيْسابوري الذي تصدَّى فيه لجماعةٍ من المبتدعة، رَمَوْا رواة الآثار بأنَّ جميع ما يصحُّ عندهم من الحديث لا يبلغ عشرة آلاف حديث، فتصدى لذلك الإمام الحاكم فجمع كتاباً يشتمل على الأحاديث المرويَّة، بأسانيد احتج البخاريُّ ومسلمٌ بمثلها، فقصد الحاكم رحمه الله في «مستدركه» إلى جمع الزوائد على «الصَّحيحين»؛ ممَّا هو على شرطهما، أو شرط أحدهما، أو هو صحيح مستقل، وضمَّن كتابه الأحكامَ الكثيرةَ على الأحاديث، إضافةً إلى أحكامه على الرُّواة، وذكر أبوابٍ لم يخرج فيها الشَّيخان شيئاً من الأحاديث.

نال هذا «المستدرك» حظّاً طيِّباً من عناية العلماء فيه من بعدُ، واهتمامهم به، عناية استمرت إلى عصرنا هذا، فبرز منهم الشيخ محمود ميرة رحمه الله تعالى، حيث أنهى رسالته الدكتوراه «الحاكم النيسابوري وكتابه المستدرك على الصحيحين» فكانت نواة هذا العمل، ثم اعتنى بـ «المستدرك»، فضبط متنه، وحكم على أحاديثه، واستقصى تخريجها من المصنفات والأجزاء الحديثية، وكذا تخريج شواهدها ومتابعاتها، ونقل أقوال العلماء في التعليق عليها.

هذا؛ وإن هذه العجالة لا تفي بشرح ما قام به المحقق من مزايا وخصائص ولطائف أثبتها في تحقيقه هذا، ولا نبتعد عن الحقيقة إن قلنا: إن هذا التحقيق هو الشامل الوافي الجامع؛ لأن المحقق قد أفرغ جهده في تحقيقه عشرات السنين، حتى بدا على هذا النمط يسرُّ كل طالب يعنى بعلم السُّنَّة المطهرة.

وإن دار المنهاج لتشكر المولى الرَّحيم أن وفَّقها للعناية بهذا الديوان العظيم من دواوين السُّنَّة، وإخراجه بحلَّته المتقَنة، راجيةً منه سبحانه القَبول والنَّفع، ودوام التَّوفيق لكل نافعٍ مُفيدٍ.

والحمد لله الذي تتم بنعمته الصَالحات



صفحة التحميل (تلجرام)  :

هـــنــا

 

 

وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي المصري

التعليقات



عَنِ الْمَوْقِعِ: حَيَّاكُمُ اللهُ وبَيَّاكُمْ فِي إِحْدَى مَوَاقِعِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ، نَزَلْتُمْ أَهْلًا، وَوَطِئْتُمْ سَهْلًا، رَزَقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمُ العِلْمَ النَّافِعَ وَالعَمَلَ الصَّالِحَ ...

إتصل بنا