تحميل كتاب: " الأرجوزة المفيدة في مسائل التوحيد
ومهمات يحتاج إليها المستفيد "؛ لإسحاق
بن عبد الرحمن آل الشيخ (تحقيق العبيد) pdf
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكتاب: الأرجوزة
المفيدة في مسائل التوحيد ومهمات يحتاج إليها المستفيد.
المؤلف: الشيخ العلامة:
إسحاق بن عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ
المحقق: الشيخ د. عبدالله بن صالح العبيد التميمي (تحقيق وشرح)
الناشر: دار ركائز بالكويت -
ومؤسسة القرآن الوقفية بالرياض.
سنة النشر: 1443 هـ - 2022 م.
رقم
الطبعة: 1
عدد
المجلدات: 1
عدد
الصفحات: 456
الحجم
(بالميجا): 25 ميجا
الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة.
تنبيه:
* فهذه منظومةٌ جليلةُ القَدْرِ، نظَمَها العَلَّمةُ
المحقِّقُ الشيخُ إسحاقُ ابنُ الإمامِ عبدِ الرحمنِ بنِ حسَنٍ ابنِ الإمامِ المُجدِّدِ
محمَّدِ بنِ عبدِالوَهَّابِ رحمهم الله، وهي مِن أنفَسِ منظوماتِ الاعتقادِ؛ لاشتمالِها
على نوعَيِ التَّوحيدِ العِلْميِّ والعَمَليِّ على هديِ السلَفِ الصالحِ.
* وقد شرَحْتُها بعدَ سماعي لها مِن حَفيدِ ناظمِها،
ثمَّ ألقَيْتُها في مسجِدِ النبيِّ بالمدينةِ النَّبَويةِ، وبيَّضَها بعضُ المُحِبِّين
لأجلِ أن أُصحِّحَها فتُطبَعَ، وقد أسهَمَ في ذلك أحفادُ الناظمِ - جزاهُم اللهُ خيرًا
- وعلى رأسِهم سعادةُ د. عبدِالعزيزِ بنِ محمَّدِ بنِ عبدِالرحمنِ بنِ إسحاقَ آل الشيخِ.
* وكان
الدافعُ إلى شرحِها: كونَها منظومةً فريدةً في توحيدِ اللهِ تبارَكَ وتعالى، وكونَ
الناظِمِ تُوفِّيَ شابًّا، فأحبَبتُ إحياءَ عِلْمِه ونَظْمِه - لمَّا لم أَرَ أحدًا
شرَحَها - ليَكونَ كتابًا دَرْسيًّا؛ ليبقَى ذِكْرُه في الآخرِينَ، فإنَّ مِن أكثَرِ
ما يُحيي عِلْمَ العالِمِ: الكتابَ الدَّرْسيَّ الذي يكونُ دُولةً بينَ المتعلِّمِينَ.
وسأُشيرُ إلى فُصولٍ مُهمَّةٍ بين يدَيِ المَنظومةِ
تحصُلُ بها الفائدةُ، وتَكشِفُ عن موضوعاتِها.
ومطلع الأرجوزة:
1 أَلْحَمْدُ لِلَّهِ اللَّطِيفِ الْهَادِي إِلَى سُلُوكِ مَنْهَجِ الرَّشَادِ
2 مَنْ خَصَّهُ بِفَضْلِهِ فَقَامَا بِحَقِّهِ وَشَكَرَ الْإِنْعَامَا
3 أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ تَعَالَى حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا تَوَالَى
4 كَمَا يُحِبُّ وَكَمَا يُرْضِيهِ لَهُ الثَّنَا وَالْمَجْدُ لَ أُحْصِيهِ
5 عَرَّفَنَا مِنْ فَضْلِهِ الِْسْاَمَا لَوْلَهُ كُنَّا نُشْبِهُ الأَنْعَامَا
6 شَهِدتُّ بِالصِّدْقِ الْيَقِينِ أَنْ لَ إِلَهَ إِلَّ اللهُ رَبًّا جَاَّ
7 وَأَنَّهُ قَدْ أَنْزَلَ الْفُرْقَانَا عَلَى النَّبِيِّ الْعَرَبِيْ تِبْيَانَا
8 فَأَرْشَدَ الْخَلْقَ لِهَذَا الدِّينِ بِسَيْفِهِ وَشَرْعِهِ الْمُبِينِ
9 صَلَّى عَلَيْهِ اللهُ ثُمَّ سَلَّمَا مَعْ آلِهِ وَالصَّحْبِ مَا غَيْثٌ هَمَا
10 وَبَعْدُ، فَالْعِلْمُ بِأَصْلِ الدِّينِ حَتْمٌ عَلَيْنَا لَزِمُ التَّبْيِينِ
11 لأنَّهُ سَفِينَةُ الْوُصُولِ إِلَى بُلُوغِ غَايَةِ الْمَأْمُولِ
12 وَهَذِهِ أُرْجُوزَةٌ نَظَمْتُهَا فِي مُدَّةٍ مِنْ غُرْبَتِي أَقَمْتُهَا
13 فِي بَلْدَةٍ مَعْدُومَةِ الأَنِيسِ جَعَلْتُ فِيهَا كُتُبِي جَلِيسِي
14 بَيَّنْتُ أَنْوَاعًا مِنَ الْعِبَادَهْ إِخْلَصُهَا حَقِيقَةُ الشَّهَادَهْ
15 وَرَدَّ إِفْكِ مَنْ إِلَيْنَا نَسَبَا عَظَائِمًا، فِيهَا عَلَيْنَا كَذَبَا
16 مُسْتَغْفِرًا ذَنْبِي وَأَرْجُو رَبِّي قَبُولَهَا وَالصَّفْحَ فَهْوَ حَسْبِي
صفحة
التحميل pdf (ميجا فور أب-
mega4upload.com) مفهرس (من على الحاسوب أفضل):
* للتحميل من موقع (ميجا فور أب = mega4up.org ) (من على الحاسوب):
1. اضغط على "تحميل
مجاني" سينقلك لصفحة أخرى للإعلانات - لا تفتحها- ؛ بل أغلقها مباشرة.
2. انتظر
30 ثانية؛ ثم بعدها اضغط "أنا لست روبوت (آلي)" ثم اضغط "كريت
دونلود".
3. اضغط
على "Download" ومبارك عليه الملف - في منتهى اليسر !
صفحة التحميل ( أب فايلز
= upfiles.com) مفهرس:
صفحة التحميل (تلجرام) مفهرس:
وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي
المصري