-->
اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ اقْتِنَاصُ الْكُتُبِ الْمُصَوَّرَةِ
recent

آخر الأخبار

recent
recent
جاري التحميل ...
recent

تحميل كتاب:" أحاديث العقيدة المتوهم إشكالها في الصحيحين جمعا ودراسة " ؛ لسليمان بن محمد الدبيخي pdf

 

تحميل كتاب:" أحاديث العقيدة المتوهم إشكالها في الصحيحين جمعا ودراسة " ؛ لسليمان بن محمد الدبيخي pdf

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



الكتاب: أحاديث العقيدة المتوهم إشكالها في الصحيحين جمعا ودراسة

المؤلف: د. سليمان بن محمد الدبيخي (أستاذ العقيدة بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة القصيم ).

الناشر: مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية

سنة النشر: 1427 هـ 2005م.

رقم الطبعة: 1

عدد المجلدات: 1

عدد الصفحات: (793).

الحجم (بالميجا): 6 .

الفهرسة: غير مفهرس.

 

 تنبيه: أصل الكتاب: رسالة دكتوراه - الجامعة الإسلامية في المدينة النبوية - قسم العقيدة بكلية الدعوة وأصول الدين، 1424 هـ


فِهْرِسُ الْمَوْضُوعَاتِ

الْمُقَدِّمَةُ

خُطَّةُ الْبَحْثِ

مَنْهَجُ الْبَحْثِ

التَّمْهِيدُ

الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: تَعْرِيفُ الْمُشْكِلِ وَبَيَانُ الْفَرْقِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْمُخْتَلِفِ

أَوَّلًا: تَعْرِيفُ الْمُشْكِلِ فِي اللُّغَةِ وَالِاصْطِلَاحِ

أ. الْمُشْكِلُ فِي اللُّغَةِ

ب. مُشْكِلُ الْحَدِيثِ فِي اصْطِلَاحِ الْمُحَدِّثِينَ

ثَانِيًا: تَعْرِيفُ مُخْتَلِفِ الْحَدِيثِ فِي اللُّغَةِ وَالِاصْطِلَاحِ

أ. الْمُخْتَلِفُ فِي اللُّغَةِ

ب. مُخْتَلِفُ الْحَدِيثِ اصْطِلَاحًا

ثَالِثًا: الْفَرْقُ بَيْنَ مُشْكِلِ الْحَدِيثِ وَمُخْتَلِفِ الْحَدِيثِ

الْمَبْحَثُ الثَّانِي: التَّعْرِيفُ بِأَشْهَرِ الْمُؤَلَّفَاتِ فِي مُشْكِلِ الْحَدِيثِ

١. كِتَابُ (اخْتِلَافِ الْحَدِيثِ) لِلْإِمَامِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

٢. كِتَابُ (تَأْوِيلِ مُخْتَلِفِ الْحَدِيثِ) لِابْنِ قُتَيْبَةَ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

٣. كِتَابُ (مُشْكِلِ الْآثَارِ) لِلطَّحَاوِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

٤. تَأْوِيلُ الْأَحَادِيثِ الْمُشْكِلَةِ لِأَبِي الْحَسَنِ الطَّبَرِيِّ

٥. كِتَابُ (مُشْكِلِ الْحَدِيثِ وَبَيَانِهِ) لِابْنِ فُورَكٍ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

٦. كَشْفُ الْمُشْكِلِ مِنْ حَدِيثِ الصَّحِيحَيْنِ لِابْنِ الْجَوْزِيِّ

الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: ظَوَاهِرُ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ كُلُّهَا حَقٌّ

الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: الْعَمَلُ بِالْمُحْكَمِ وَالْإِيمَانُ بِالْمُتَشَابِهِ

أَوَّلًا: مَعْنَى الْمُحْكَمِ وَالْمُتَشَابِهِ فِي اللُّغَةِ وَفِي الِاصْطِلَاحِ

الْمُحْكَمُ فِي اللُّغَةِ

وَأَمَّا الْمُتَشَابِهُ فِي اللُّغَةِ

ثَانِيًا: عَلَاقَةُ الْمُشْكِلِ بِالْمُتَشَابِهِ

ثَالِثًا: عَمَلُ السَّلَفِ بِهٰذِهِ الْقَاعِدَةِ

رَابِعًا: الْوُضُوحُ وَالْإِشْكَالُ فِي النُّصُوصِ مِنَ الْأُمُورِ النِّسْبِيَّةِ

خَامِسًا: هَلْ صِفَاتُ اللهِ تَعَالَى مِنْ قَبِيلِ الْمُتَشَابِهِ؟

سَادِسًا: أَسْبَابُ اسْتِشْكَالِ النُّصُوصِ، أَوِ الِاشْتِبَاهِ فِيهَا

الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: تَرْجَمَةٌ مُوْجَزَةٌ لِلْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ عَلَيْهِمَا رَحْمَةُ اللهِ

أَوَّلًا: الْإِمَامُ الْبُخَارِيُّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

ثَنَاءُ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ

مُصَنَّفَاتُهُ

وَفَاتُهُ

ثَانِيًا: الْإِمَامُ مُسْلِمٌ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى

ثَنَاءُ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ

مُصَنَّفَاتُهُ

وَفَاتُهُ

الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مَكَانَةُ الصَّحِيحَيْنِ عِنْدَ الْأُمَّةِ

مَآخِذُ بَعْضِ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَى هَذَيْنِ الْكِتَابَيْنِ

 الْبَابِ الْأَوَّلِ: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي بَابِ الْإِيمَانِ بِاللهِ تَعَالَى

الْفَصْلُ الْأَوَّلُ: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ

التَّمْهِيدُ: بَيَانُ عَقِيدَةِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ

الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: (خَلَقَ اللهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ)

سِيَاقُ الْحَدِيثِ وَبَيَانُ وَجْهِ الْإِشْكَالِ

أَقْوَالُ أَهْلِ الْعِلْمِ

التَّرْجِيحُ

مَعْنَى قَوْلِهِ ﷺ: (فَيَأْتِيهِمُ اللهُ فِي صُورَةٍ غَيْرِ صُورَتِهِ الَّتِي يَعْرِفُونَ)

الْمَبْحَثُ الثَّانِي: (وَإِذَا أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً)

الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: (إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا)

مَعْنَى الْإِحْصَاءِ

تَعْيِينُ الْأَسْمَاءِ

الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: (فَإِنَّ اللهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا)

الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: (مَرِضْتُ فَلَمْ تَعُدْنِي)

الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: (مَا أَحَدٌ أَصْبَرُ عَلَى أَذًى سَمِعَهُ مِنَ اللهِ)

الْفَرْقُ بَيْنَ الصَّبْرِ وَالْحِلْمِ

الْمَبْحَثُ السَّابِعُ: (مَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ...)

مَعْنَى: (فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ...)

الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ فِي ظِلِّهِ...)

الْمَبْحَثُ التَّاسِعُ: (يُؤْذِينِي ابْنُ آدَمَ يَسُبُّ الدَّهْرَ وَأَنَا الدَّهْرُ...)

الْمَبْحَثُ الْعَاشِرُ: (الرَّحِمُ شَجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ)

الْمَبْحَثُ الْحَادِيَ عَشَرَ: (فَإِذَا مِتُّ فَأَحْرِقُونِي...)

الْفَصْلُ الثَّانِي: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي الْقَدَرِ

(حَجَّ آدَمُ مُوسَى)

(خَلَقَ اللهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ)

(لَا يَدْخُلُ أَحَدٌ الْجَنَّةَ بِعَمَلِهِ)

الْبَابُ الثَّانِي: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي بَابِ النُّبُوَّةِ

الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: (نَحْنُ أَحَقُّ بِالشَّكِّ مِنْ إِبْرَاهِيمَ) الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي سِحْرِ النَّبِيِّ ﷺ

        أَدِلَّةُ السُّنَّةِ عَلَى حَقِيقَةِ السِّحْرِ وَأَثَرِهِ

        مُنَاقَشَةُ أَدِلَّةِ النَّافِينَ لِحَقِيقَةِ السِّحْرِ وَتَأَثُّرِ النَّبِيِّ ﷺ بِهِ

الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ فِي إِرْسَالِ الشُّهُبِ عَلَى الشَّيَاطِينِ

الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: (إِنِّي أَبْرَأُ إِلَى اللهِ أَنْ يَكُونَ لِي مِنْكُمْ خَلِيلٌ) مَعَ قَوْلِ أَبِي هُرَيْرَةَ: (أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ)

الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: حَدِيثُ شَرِيكٍ فِي الْإِسْرَاءِ

الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: لَطْمُ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ لِمَلَكِ الْمَوْتِ

الْمَبْحَثُ السَّابِعُ: (اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا، وَإِنِ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِيٌّ) مَعَ قَوْلِهِ: (لَا يَزَالُ هٰذَا الْأَمْرُ فِي قُرَيْشٍ...)

الْبَابُ الثَّالِثُ: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي أَشْرَاطِ السَّاعَةِ وَالْمَعَادِ

الْفَصْلُ الْأَوَّلُ: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي أَشْرَاطِ السَّاعَةِ

الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ...) مَعَ قَوْلِهِ: (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا عَلَى شِرَارِ الْخَلْقِ)

الْمَبْحَثُ الثَّانِي: (إِنَّ أَوَّلَ الْآيَاتِ خُرُوجًا طُلُوعُ الشَّمْسِ...)

الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ فِي طَوَافِ الدَّجَّالِ بِالْبَيْتِ، مَعَ مَا وَرَدَ أَنَّهُ لَا يَدْخُلُ مَكَّةَ وَلَا الْمَدِينَةَ

الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: (لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى... يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ)

الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: (إِذَا وَلَدَتِ الْأَمَةُ رَبَّهَا)

الْفَصْلُ الثَّانِي: الْأَحَادِيثُ الْمُتَوَهَّمُ إِشْكَالُهَا فِي الْمَعَادِ

الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: أَحَادِيثُ الْمِيزَانِ، فِي مَا الَّذِي يُوزَنُ؟

الْمَبْحَثُ الثَّانِي: (إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا عِنْدَ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمُصَوِّرُونَ)

الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: (طُوبَى لَهُ عُصْفُورٌ مِنْ عَصَافِيرِ الْجَنَّةِ)

الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: (وَإِنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِي يُؤْخَذُ بِهِمْ ذَاتَ الشِّمَالِ...)

الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: شَفَاعَتُهُ ﷺ لِعَمِّهِ أَبِي طَالِبٍ

الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مَا جَاءَ فِي سَمَاعِ الْأَمْوَاتِ

الْخَاتِمَةُ

فِهْرِسُ الْمَصَادِرِ وَالْمَرَاجِعِ




صفحة التحميل (درايف):

هـــنــا

 صفحة التحميل آخر (درايف):

هـــنــا


صفحة التحميل (أرشيف مباشر) غير مفهرس:

هـــنــا

 

صفحة التحميل (أرشيف مباشر آخر) غير مفهرس:

هـــنــا

 

صفحة التحميل (أرشيف مباشر آخر) غير مفهرس:

هـــنــا

 

صفحة التحميل (أرشيف) غير مفهرس:

هـــنــا

 

 

وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي المصري

التعليقات



عَنِ الْمَوْقِعِ: حَيَّاكُمُ اللهُ وبَيَّاكُمْ فِي إِحْدَى مَوَاقِعِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَمْرِو بْنِ هَيْمَانَ الْمِصْرِيِّ، نَزَلْتُمْ أَهْلًا، وَوَطِئْتُمْ سَهْلًا، رَزَقَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمُ العِلْمَ النَّافِعَ وَالعَمَلَ الصَّالِحَ ...

إتصل بنا