تحميل
كتاب:" أحاديث
العقيدة التي يوهم ظاهرها التعارض في الصحيحين دراسة وترجيح " ؛ لسليمان بن محمد الدبيخي pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكتاب: أَحَادِيثُ العَقِيدَة التي يُوهِمُ
ظاهِرهَا التّعَارض في الصّحِيحيْن .. درَاسَة وترْجيح
المؤلف: د. سليمان بن محمد الدبيخي (أستاذ العقيدة
بكلية الدعوة وأصول الدين بجامعة القصيم )، والمحاضر بكليّة المعَلّمين بحَائل سابقا.
الناشر: مكتبة دار البيان الحديثة، الطائف -
المملكة العربية السعودية
سنة النشر: 1422 هـ - 2001 م
رقم
الطبعة: 1
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: (749).
الحجم (بالميجا): 10 .
الفهرسة: غير مفهرس.
تنبيه:
أصل الكتاب: رسالة ماجستير، جامعة أم القرى
بمكة المكرمة - كلية الدعوة وأصول الدين (قسم العقيدة)
قال المؤلفُ:
خُطَّةُ الْبَحْثِ:
بَعْدَ أَنْ اسْتَقَرَّ رَأْيِي عَلَى
الْكِتَابَةِ فِي هٰذَا الْمَوْضُوعِ – أَحَادِيثِ الْعَقِيدَةِ الَّتِي يُوهِمُ ظَاهِرُهَا
التَّعَارُضَ فِي الصَّحِيحَيْنِ دِرَاسَةً وَتَرْجِيحًا – وَضَعْتُ لَهُ الْخُطَّةَ التَّالِيَةَ:
الْمُقَدِّمَةُ: وَفِيهَا بَيَّنْتُ أَهَمِّيَّةَ
الْمَوْضُوعِ، وَخُطَّةَ الْبَحْثِ، وَمَنْهَجَ الْبَحْثِ.
التَّمْهِيدُ
وَفِيهِ سِتَّةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: تَعْرِيفُ
التَّعَارُضِ وَمُخْتَلِفِ الْحَدِيثِ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: أَشْهَرُ الْكُتُبِ
الْمُؤَلَّفَةِ فِي مُخْتَلِفِ الْحَدِيثِ.
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: بَيَانُ أَنَّ
التَّعَارُضَ بَيْنَ النُّصُوصِ الصَّحِيحَةِ إِنَّمَا هُوَ فِي نَظَرِ
الْمُجْتَهِدِ، وَأَمَّا فِي الْحَقِيقَةِ فَلَيْسَ ثَمَّةَ تَعَارُضٌ.
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: مَسَالِكُ
الْعُلَمَاءِ عِنْدَ التَّعَارُضِ.
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: تَرْجَمَةٌ
مُوْجَزَةٌ لِلْإِمَامَيْنِ الْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ عَلَيْهِمَا رَحْمَةُ اللهِ.
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مَكَانَةُ
الصَّحِيحَيْنِ عِنْدَ الْأُمَّةِ.
الْبَابُ الْأَوَّلُ:
الْإِيمَانُ بِاللهِ.
وَتَحْتَهُ ثَلَاثَةُ فُصُولٍ:
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ: مَا
يَتَعَلَّقُ بِتَوْحِيدِ الْأُلُوهِيَّةِ،
وَفِيهِ سَبْعَةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: الْعَدْوَى
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: الطِّيَرَةُ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: الرُّقَى
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: الْكَيُّ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: الْحَلْفُ
بِغَيْرِ اللهِ تَعَالَى
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مَا جَاءَ فِي
بَعْضِ الْأَلْفَاظِ الْمُوْهِمَةِ لِلتَّشْرِيكِ فِي الرُّبُوبِيَّةِ.
الْمَبْحَثُ السَّابِعُ: فِي قَوْلِهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ
يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ".
الْفَصْلُ الثَّانِي: مَا
يَتَعَلَّقُ بِتَوْحِيدِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ،
وَفِيهِ أَرْبَعَةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: مَا جَاءَ فِي
قَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كِلْتَا يَدَيْهِ يَمِينٌ".
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي
صِفَةِ الرَّحْمَةِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ فِي
عُلُوِّ اللهِ تَعَالَى وَفَوْقِيَّتِهِ مَعَ وُرُودِ نُصُوصِ الْمَعِيَّةِ
وَالْقُرْبِ.
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: مَا جَاءَ فِي
رُؤْيَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِرَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
الْفَصْلُ الثَّالِثُ: مَسَائِلُ
تَتَعَلَّقُ بِالْإِيمَانِ،
وَفِيهِ ثَلَاثَةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: مَا جَاءَ فِي
مُؤَاخَذَةِ مَنْ أَسَاءَ فِي الْإِسْلَامِ بِعَمَلِهِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
وَالْإِسْلَامِ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: أَحَادِيثُ
الْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ.
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ فِي
مَكَانِ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى.
الْبَابُ الثَّانِي:
الْيَوْمُ الْآخِرُ.
وَتَحْتَهُ فَصْلَانِ:
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ: أَشْرَاطُ
السَّاعَةِ،
وَفِيهِ مَبْحَثَانِ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: مَا جَاءَ فِي
ابْنِ صَيَّادٍ، هَلْ هُوَ الْمَسِيحُ الدَّجَّالُ أَمْ غَيْرُهُ؟
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي
الدُّخَانِ، هَلْ مَضَى أَمْ لَمْ يَأْتِ بَعْدُ؟
الْفَصْلُ الثَّانِي: مَسَائِلُ
تَتَعَلَّقُ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ،
وَفِيهِ مَبْحَثَانِ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: مَا جَاءَ فِي
تَعْذِيبِ الْمَيِّتِ بِبُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي
قِلَّةِ النِّسَاءِ وَكَثْرَتِهِنَّ فِي الْجَنَّةِ.
الْبَابُ الثَّالِثُ:
الْقَدَرُ.
وَمَسَائِلُ مُتَعَلِّقَةٌ بِالنُّبُوَّةِ،
وَتَحْتَهُ فَصْلَانِ:
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ:
الْقَدَرُ،
وَفِيهِ سِتَّةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: زِيَادَةُ
الْعُمْرِ بِصِلَةِ الرَّحِمِ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَا جَاءَ فِي
أَنَّ الشَّقِيَّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ، مَعَ وُرُودِ مَا يَدُلُّ عَلَى
أَنَّ كُلَّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ.
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: "وَالشَّرُّ
لَيْسَ إِلَيْكَ".
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: حُكْمُ أَوْلَادِ
الْمُشْرِكِينَ فِي الْآخِرَةِ.
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: مَا جَاءَ فِي
(اللَّوْ).
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: وَقْتُ كِتَابَةِ
الْمَلَكِ مَا قُدِّرَ لِلْعَبْدِ فِي بَطْنِ أُمِّهِ.
الْفَصْلُ الثَّانِي: مَسَائِلُ
مُتَعَلِّقَةٌ بِالنُّبُوَّةِ،
وَفِيهِ مَبْحَثَانِ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: حُكْمُ
التَّفْضِيلِ بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: عَدَدُ أَجْزَاءِ
النُّبُوَّةِ الَّتِي مِنْهَا الرُّؤْيَا.
الخاتمة.
صفحة التحميل (درايف):
صفحة التحميل (أرشيف مباشر) غير مفهرس:
صفحة التحميل (أرشيف) غير مفهرس:
وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي
المصري
