تحميل
كتاب " عقيدة الأشاعرة دراسة نقدية
لمنظومة جوهرة التوحيد للقاني "
؛ لحسان الرديعان pdf
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكتاب: عقيدة الأشاعرة دراسة نقدية لمنظومة جوهرة
التوحيد لبرهان الدين اللقاني على ضوء عقيدة أهل السنة والجماعة.
المؤلف: الشيخ العالم د.
حسان بن إبراهيم بن عبد الرحمن الرديعان .
تَقْرِيظٌ:
- الأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ سُعُودُ بْنُ
عَبْدِ الْعَزِيزِ الْخَلَفُ (مُشْرِفًا)
- الأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ صَالِحٌ بْنُ
مُحَمَّدٍ الْعَقِيلُ (مُنَاقِشًا)
- الأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ عَبْدُ
الْقَادِرِ بْنُ مُحَمَّدٍ عَطَا صُوفِي (مُنَاقِشًا)
الناشر: دار التوحيد للنشر والتوزيع - الرياض
سنة النشر: 1434 هـ - 2013 م.
رقم
الطبعة: 1
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: (686).
الحجم (بالميجا): 33 .
الفهرسة: مفهرس.
تنبيه:
وَلَقَدِ
امْتَحَنَ اللهُ سُبْحَانَهُ أُمَّةَ نَبِيِّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ مُنْذُ الْقَرْنِ الْأَوَّلِ بِمَنْ تَنَكَّبَ جَادَّةَ الْحَقِّ،
إِمَّا حِقْدًا وَغِلًّا عَلَى هٰذِهِ الْمِنَّةِ الْكُبْرَى الَّتِي خَصَّ اللهُ
بِهَا نَبِيَّهُ مُحَمَّدًا وَأَصْحَابَهُ كَالْمُنَافِقِينَ وَالْيَهُودِ
وَالْمَجُوسِ، أَوْ جَهْلًا وَتَعَصُّبًا وَعِنَادًا لِهَدْيِ الْكِتَابِ
وَالسُّنَّةِ كَنَابِتَةِ الْخَوَارِجِ وَالْقَدَرِيَّةِ وَالرَّوَافِضِ.
وَمَا
فَتِئَ أَهْلُ الْحَقِّ – الْمُتَمَسِّكُونَ بِزِمَامِ
الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ – يُبَيِّنُونَ مَدَارِجَ
الْحَقِّ وَنَوَافِذَ الْمَهَالِكِ فِي كُلِّ عَصْرٍ مِنَ الْعُصُورِ، فَلَمْ تَخْلُ
هٰذِهِ الْأُمَّةُ فِي زَمَنٍ مِنَ الْأَزْمَانِ مِنْ هُدَاةٍ مُتَّبِعِينَ مُؤْمِنِينَ،
الَّذِينَ حَفِظَ اللهُ بِهِمْ دِينَهُ، كَمَا أَخْبَرَ بِذٰلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ: «يَحْمِلُ هٰذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ
عُدُولُهُ، يَنْفُونَ عَنْهُ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ، وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ،
وَتَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ».
وَكَمَا
امْتَحَنَ اللهُ سُبْحَانَهُ هٰذِهِ الْأُمَّةَ فِي خَيْرِ قُرُونِهَا؛ فَقَدِ
امْتَحَنَهَا فِي كُلِّ زَمَانٍ بِدُعَاةٍ عَلَى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، يُحِيدُونَ
بِالنَّاسِ عَنْ هَدْيِ سَلَفِ هٰذِهِ الْأُمَّةِ، كَمَا بَيَّنَ النَّبِيُّ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَدِيثِ افْتِرَاقِ الْأُمَمِ: «افْتَرَقَتِ
الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وَافْتَرَقَتِ النَّصَارَى عَلَى
اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وَسَتَفْتَرِقُ هٰذِهِ الْأُمَّةُ عَلَى
ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلَّا وَاحِدَةً». قِيلَ:
مَا هِيَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «هِيَ مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي».
وَمِنْ
بَيَانِ الْحَقِّ مِنَ الْبَاطِلِ، وَالصَّحِيحِ مِنَ السَّقِيمِ، دِرَاسَةُ
الْمُؤَلَّفَاتِ الْعَقَدِيَّةِ وَعَرْضُهَا عَلَى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ،
فَكَانَ أَمَامِي فِي هٰذَا عِنْدَ تَقْدِيمِ أُطْرُوحَةِ الْمَاجِسْتِيرِ هُوَ
اخْتِيَارِي لِمُؤَلَّفٍ مِنْ أَهَمِّ الْمُؤَلَّفَاتِ عِنْدَ أَصْحَابِهَا،
وَهِيَ عَقِيدَةُ بُرْهَانِ الدِّينِ إِبْرَاهِيمَ اللَّقَانِيِّ (ت ١٠٤١ هـ)،
الْمُسَمَّاةُ: جَوْهَرَةُ التَّوْحِيدِ، وَهِيَ مَنْظُومَةٌ فِي أَبْوَابِ
الِاعْتِقَادِ.
فِهْرِسُ الْكِتَابِ:
تَمْهِيدٌ:
وَيَشْتَمِلُ عَلَى أَرْبَعَةِ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: تَرْجَمَةُ
بُرْهَانِ الدِّينِ اللَّقَانِيِّ.
وَفِيهِ أَرْبَعَةُ مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: اسْمُهُ،
مَوْلِدُهُ، نَشْأَتُهُ، وَوَفَاتُهُ.
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: حَيَاتُهُ
الْعِلْمِيَّةُ: شُيُوخُهُ، تَلَامِذَتُهُ.
الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: عَقِيدَتُهُ.
الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: آثَارُهُ.
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: التَّعْرِيفُ
بِجَوْهَرَةِ التَّوْحِيدِ.
وَفِيهِ ثَلَاثَةُ مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: التَّعْرِيفُ
بِهَا.
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: مَكَانَتُهَا لَدَى
الْأَشَاعِرَةِ.
الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: شُرُوحُهَا
وَالتَّعْلِيقُ عَلَيْهَا.
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: التَّعْرِيفُ
بِأَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ وَبَيَانُ مُعْتَقَدِهِمْ. وَفِيهِ ثَلَاثَةُ
مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: التَّعْرِيفُ
بِأَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: مَنْهَجُهُمْ فِي
الِاسْتِدْلَالِ.
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: التَّعْرِيفُ
بِالْأَشَاعِرَةِ وَبَيَانُ مُعْتَقَدِهِمْ وَفِيهِ ثَلَاثَةُ مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: التَّعْرِيفُ
بِالْأَشَاعِرَةِ
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: مَنْهَجُ
الْأَشَاعِرَةِ فِي الِاسْتِدْلَالِ
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ:
مُقَدِّمَةُ الْجَوْهَرَةِ وَفِيهِ
تَمْهِيدٌ
وَسِتَّةُ مَبَاحِثَ:
تَمْهِيدٌ: بَدَايَةُ الْمَنْظُومَةِ
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: التَّقْلِيدُ فِي
التَّوْحِيدِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: أَوَّلُ وَاجِبٍ
عَلَى الْمُكَلَّفِ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: أَدِلَّةُ
إِثْبَاتِ وُجُودِ اللهِ
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: حَقِيقَةُ
الْإِيمَانِ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: دُخُولُ
الْأَعْمَالِ فِي مُسَمَّى الْإِيمَانِ
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: زِيَادَةُ
الْإِيمَانِ وَنُقْصَانُهُ
الْفَصْلُ الثَّانِي:
الْإِلٰهِيَّاتُ
وَفِيهِ ثَلَاثَةُ مَبَاحِثَ:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: الْوَاجِبَاتُ
لِلَّهِ سُبْحَانَهُ وَفِيهِ ثَلَاثَةُ مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: أَقْسَامُ
الصِّفَاتِ
الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى: الصِّفَةُ
النَّفْسِيَّةُ
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: الصِّفَاتُ
السَّلْبِيَّةُ
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: صِفَاتُ
الْمَعَانِي
الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: الصِّفَاتُ
الْمَعْنَوِيَّةُ
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: مَسَائِلُ
مُتَعَلِّقَةٌ فِي الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ
الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: التَّأْوِيلُ
وَالتَّفْوِيضُ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: الْمُسْتَحِيلَاتُ
عَلَى اللهِ سُبْحَانَهُ وَفِيهِ مَطْلَبَانِ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: أَضْدَادُ
الصِّفَاتِ الْوَاجِبَةِ
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: الْمُمَاثَلَةُ
وَالْجِهَاتُ السِّتُّ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: الْجَائِزَاتُ فِي
حَقِّ اللهِ سُبْحَانَهُ وَفِيهِ تِسْعَةُ مَطَالِبَ:
الْمَطْلَبُ الْأَوَّلُ: الْإِيجَادُ
وَالْعَدَمُ
الْمَطْلَبُ الثَّانِي: خَلْقُ أَفْعَالِ
الْعِبَادِ
الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: التَّوْفِيقُ
وَالْخِذْلَانُ
الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْوَعْدُ
وَالْوَعِيدُ
الْمَطْلَبُ الْخَامِسُ: مَسْأَلَةُ
الْكَسْبِ
الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: الْحِكْمَةُ
وَالتَّعْلِيلُ فِي أَفْعَالِ اللهِ تَعَالَى
الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: مَسْأَلَةُ
الْوُجُوبِ عَلَى اللهِ
الْمَطْلَبُ الثَّامِنُ: الْقَضَاءُ
وَالْقَدَرُ
الْمَطْلَبُ التَّاسِعُ: رُؤْيَةُ اللهِ
سُبْحَانَهُ
الْفَصْلُ الثَّالِثُ:
الْمَسَائِلُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْأَنْبِيَاءِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالصَّحَابَةِ
وَمَنْ تَبِعَهُمْ.
وَفِيهِ أَحَدَ عَشَرَ مَبْحَثًا:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: الْإِيمَانُ
بِالرُّسُلِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: الْمَسَائِلُ
الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْأَنْبِيَاءِ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: شَهَادَةُ أَنْ
لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: الرَّدُّ عَلَى
الْفَلَاسِفَةِ فِي أَنَّ النُّبُوَّةَ مُكْتَسَبَةٌ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: التَّفْضِيلُ
بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمَلَائِكَةِ
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: خَصَائِصُ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمُعْجِزَاتُهُ
الْمَبْحَثُ السَّابِعُ: فَضْلُ
الصَّحَابَةِ وَتَرْتِيبُهُمْ فِي الْفَضْلِ
الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ: فَضْلُ
التَّابِعِينَ وَأَتْبَاعِهِمْ وَالْأَئِمَّةِ
الْمَبْحَثُ التَّاسِعُ: تَقْلِيدُ أَحَدِ
الْأَئِمَّةِ
الْمَبْحَثُ الْعَاشِرُ: كَرَامَاتُ
الْأَوْلِيَاءِ
الْمَبْحَثُ الْحَادِيَ عَشَرَ: الْكِرَامُ
الْكَاتِبُونَ وَالْحَفَظَةُ
الْفَصْلُ الرَّابِعُ:
الْمَسَائِلُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالسَّمْعِيَّاتِ .
وَفِيهِ ثَلَاثَةٌ وَثَلَاثُونَ مَبْحَثًا:
الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: حَقِيقَةُ
الْمَوْتِ وَالرَّدُّ عَلَى الْمُعْتَزِلَةِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي: حَقِيقَةُ الرُّوحِ
وَالْعَقْلِ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: مُنْكَرٌ
وَنَكِيرٌ
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ: عَذَابُ الْقَبْرِ
وَنَعِيمُهُ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: الْإِيمَانُ
بِالْبَعْثِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالرَّدُّ عَلَى مُنْكِرِيهِ
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: بعث الأجساد وإعادتها.
الْمَبْحَثُ السَّابِعُ: إِعَادَةُ
الزَّمَنِ
الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ: الْحِسَابُ؛
السَّيِّئَاتُ وَالْحَسَنَاتُ
الْمَبْحَثُ التَّاسِعُ: مُكَفِّرَاتُ
الذُّنُوبِ
الْمَبْحَثُ الْعَاشِرُ: أَهْوَالُ
الْيَوْمِ الْآخِرِ
الْمَبْحَثُ الْحَادِيَ عَشَرَ: صُحُفُ
الْأَعْمَالِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِيَ عَشَرَ:
الْمِيزَانُ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثَ عَشَرَ: الصِّرَاطُ
الْمَبْحَثُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الْعَرْشُ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسَ عَشَرَ:
الْكُرْسِيُّ
الْمَبْحَثُ السَّادِسَ عَشَرَ: الْقَلَمُ
الْمَبْحَثُ السَّابِعَ عَشَرَ: اللَّوْحُ
الْمَبْحَثُ الثَّامِنَ عَشَرَ: الْجَنَّةُ
وَالنَّارُ
الْمَبْحَثُ التَّاسِعَ عَشَرَ: الْحَوْضُ
الْمَبْحَثُ الْعِشْرُونَ: الشَّفَاعَةُ
الْمَبْحَثُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ:
حُكْمُ مُرْتَكِبِ الْكَبِيرَةِ فِي الْآخِرَةِ وَالنَّهْيُ عَنْ تَكْفِيرِ
الْمُسْلِمِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ:
حَيَاةُ الشَّهِيدِ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ:
التَّوَكُّلُ فِي الرِّزْقِ
الْمَبْحَثُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ:
الْجَوْهَرُ الْفَرْدُ
الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ:
أَقْسَامُ الذُّنُوبِ وَالتَّوْبَةُ مِنْهَا
الْمَبْحَثُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ:
الْكُلِّيَّاتُ السِّتُّ
الْمَبْحَثُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ:
إِنْكَارُ مَا عُلِمَ مِنَ الدِّينِ بِالضَّرُورَةِ
الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ:
نَفْيُ الْمُجْمَعِ عَلَيْهِ
الْمَبْحَثُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ:
تَنْصِيبُ الْإِمَامِ وَالْخَلِيفَةِ
الْمَبْحَثُ الثَّلَاثُونَ: الْخُرُوجُ
عَلَى الْحَاكِمِ وَعَزْلُهُ
الْمَبْحَثُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ:
الْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ
الْمَبْحَثُ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ:
الْأَمْرُ بِاتِّبَاعِ السَّلَفِ الصَّالِحِ
الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ:
خَاتِمَةُ الْمَنْظُومَةِ.
(*)
تصوير واضح (34 ميجا):
صفحة التحميل (تلجرام) مفهرس مطوَّل بفهرسة أبي عبد
الرحمن الجيزي:
(1) تصوير واضح (18
ميجا):
صفحة التحميل (درايف) مفهرس:
(2)
تصوير آخر واضح (33 ميجا):
صفحة التحميل (أرشيف مباشر) غير مفهرس:
صفحة التحميل (أرشيف) غير مفهرس:
(3)
تصوير غير واضح قديم (لا أنصح به):
صفحة التحميل (مستودع مباشر) غير مفهرس:
صفحة التحميل (مستودع) غير مفهرس:
وكتب أبو عبد الرحمن عمرو بن هيمان الجيزي
المصري
